
في عالم اليوم سريع التغير، أصبحت الحاجة إلى التعليم المستمر أكثر أهمية من أي وقت مضى. لم يعد التعلم مدى الحياة مجرد رفاهية، بل أصبح ضرورة للأفراد للبقاء على صلة وتنافسية في حياتهم المهنية.
يجب علي البلدان التي تود ان تطبق إستراتيجيات التعلم مدي الحياة ان تاخذ في اعتبارها خمسة اشياءوهي:
إِنَّهُ مَقالٌ جَميل. بُرِكْتِ سَيِّدَتي ألفاضِلة وَ بُركتْ أعْمالُكِ.
خلال هذه الفئة العمرية يحدث كثير من التعلم وتقدم رؤية مهمة جدا في التعلم، وكأساس لمستقبل عادات وحيل التعلم. وربما هذا هو العمر الذي يحدث به أكبر قدر من التعليم الرسمي فالأطفال يقلدون كل شيء تقريبا من الآباء والأقران وبيئتهم. علماء النفس مثل فرويد وعلماء النفس السلوكي آخرين أيضا أظهروا أهمية التعلم في مرحلة الطفولة وبالنسبة لهم هذه المرحلة تؤثر على جميع قدرات التعلم الأخرى في وقت لاحق في الحياة.
يمثل التعلم مدى الحياة مفهومًا متطورًا يتماشى مع التغيرات السريعة في المجتمع والتكنولوجيا. تشير الأبحاث الجديدة إلى أن التعلم لم يعد مقصورًا على الفصول الدراسية التقليدية، بل أصبح يعتمد على بيئات متنوعة من أجل تعزيز فعالية التعلم.
إن اتخاذ قرار بتبني التعلم مدى الحياة يعني الالتزام بتحسين الذات وتوسيع الآفاق. ليس هناك وقت متأخر للبدء، فكل خطوة صغيرة تقربك من تحقيق هذا الهدف. يمكن لكل فرد أن يبدأ بإضافة نشاطات تعليمية بسيطة إلى جدول يومه، مثل القراءة لمدة نصف ساعة يومياً، أو الانضمام إلى مجموعة دراسية، أو حتى التعلم نور الامارات من خلال تجارب الحياة اليومية.
وهذا يمكن أن يعزز من خلال تقديم معرفتهم الجديدة في خدمة مجتمعهم المحلي وبالتالي مواصلة تقديم مساهمات قيمة للمجتمع.
الحقيقة هي أن معظمنا لدينا أهداف أو اهتمامات خارج نطاق التعليم الرسمي والوظائف.
وبالعودة إلى مثالنا لشخص لديه شغف بالتاريخ، ربما يكون من المرغوب فيه ببساطة توسيع المعرفة حول تاريخ أوروبا.
أولا: أنه يقدم وجهة نظر منهجية التعلم لأنه يدرس الطلب والعرض، فرص التعلم.
إن الاستثمار في التعلم المستمر يعتبر خطوة استراتيجية نحو مستقبل واعد للأفراد والمجتمعات على حد سواء.
كل هذا يعني أن الأنظمة الرسمية للتوفير بحاجة إلى أن تصبح أكثر انفتاحا ومرونة، بحيث يمكن حقا أن تكون هذه الفرص وفقا لاحتياجات المتعلم، أو قدرة المتعلم حقا.
اكتسب مفهوم المجتمع التعلم اعترافا كبيرا للأسباب التالية:
الهدف من التعلم في هذه الفترة هو التنمية الشاملة للمتعلمين في الامارات أربعة جوانب، وهي: الفكرية والقدرات الاجتماعية، والنمو العاطفي والعقلي.